مش حسمح لحد يشربلي حد بالمعلقه

السلام عليكم


ملاحظة أيام الثورة شعبية موسى كانت في السما وكلنا قلنا ياريت وكان ظاهر معه في نفس الكادر بوضوح الشمس البرادعي لكن بدون كارزمة أو قبول
فجأه البرادعي يقول أنا مش هرشح نفسي ويبدء موسى بتفاؤل منقطع النظير يقول أنا هستقيل واتفرغ لخدمة الشعب في أي مكان
شوية حملات لتلميع برادعي بيه وأخرى تخسف بموسى الارض ومناظرات بطلها موسى وهو مش عارف يرد أو يبر موقفه من النظام السابق واحراجات فيخفت نجم موسى
ويلعلع نجم البرادعي
ثم تعديل دستور ممكن يطيح بامل البرادعي مع شجب منه لتعديل والمطالبة بلاستبدال
ويظهر مرة أخرى البرادعي أنا هترشح ويلقى قبول لابأس به بعد بهدلة موسى يو تغير وجهات نظر الكثير فيه
وترجع نغمة البرادعي أقوى ومأيديه في تزايد وتبدء المقارنة
ده البرادعي دح
لكن موسى
كخ خالص
معقول هنرجع تاني لاسلوب التسير
أرجو الانتباه
وهل النظام القديم لم يترك من هو أفضل منهم
هل مصر منعدمة الكوادر السياسية لدرجة دي امال عصام شرف وأمثاله فين
ربنا ولي علينا خيرنا وسدد خطنا في الإختيار




مش حسمح لحد يشربلي حد بالمعلقه